[ خطآيْ / آني تعڷمِت ( آڷۈَفٱء ) - ۈَ آڷنٱسً ڪذآبة..!!
أضيفت بتاريخ 22 Feb 2012 الساعة 01:25 PM بواسطة Azoo
السلام عليكم 
يسعد لي صباحكم في النهار ومساكم عطر اخر الليل

هنا سـ يبدأ قلبي بـ النزف قبل قلمي ..
هنا سـ أطلق العنـآن لـ فكري كيّ يحلّق بعيداً في الفضاء الرحب ..
هنا سـ يكون لـ جنون همساتي النصيب الأكبر ..
هنا سـ ألفظ انفـآسي أكـآنت حُزناً أم فرحـاً ..
هنا سـ اتقوقع بـ مدونتي وَ لا افـآرقهـآ حتى تفـآرق روحي
جسدي ..
هنا سـ تكونون معي بـ جميع لحظاتي ..
هناسـ تتـآبعونني بـ صمت فـ ذلك يكفيني ..


يسعد لي صباحكم في النهار ومساكم عطر اخر الليل

هنا سـ يبدأ قلبي بـ النزف قبل قلمي ..
هنا سـ أطلق العنـآن لـ فكري كيّ يحلّق بعيداً في الفضاء الرحب ..
هنا سـ يكون لـ جنون همساتي النصيب الأكبر ..
هنا سـ ألفظ انفـآسي أكـآنت حُزناً أم فرحـاً ..
هنا سـ اتقوقع بـ مدونتي وَ لا افـآرقهـآ حتى تفـآرق روحي
جسدي ..
هنا سـ تكونون معي بـ جميع لحظاتي ..
هناسـ تتـآبعونني بـ صمت فـ ذلك يكفيني ..

مجموع التعليقات 85
التعليقات
-
مَا أَدْرِي مِن إِشْتَقْت لَه أَو مَن أَحِن لِلِقَاه /
كُل الْخَلَايِق .. أَو إِنَّه وَاحِد ٍ بَيْنَهُم
يُمْكِن حَبِيْب ٍ مَضَى .. أَو وَاحِد ٍ فِي حِلَاه/
ويُمَكِنِي إِشْتَقْت لوْجِيْه الْبَشَر كُلُّهُم
()
و تَدْرِي لِيَه الْحَظ ,
مَآ فَيْه إِخْتِيَار ؟!
لِأَجْل نّبَلَآ ثُم نُعَيِّن
. , و نَسْتَعِيْن !أضيفت بتاريخ 22 Feb 2012 الساعة 01:26 PM بواسطة Azoo -
الْشَّيَءُ الْوَحِيَدُ الذِيْ أَخَالُنِيْ سـَ أَمْقِتُهُ / الضُّوءْ .!
فِيْ حِيَنِ أنَّهُ يَتسَلّلُ لِعُمَقِ الْأنَا فـَ تَنْضَحُ بِالْحَنِيَنِ لَيْلَاً .!
()
لازالت طوابير أزمة الاسمنت تؤرق اصحاب التعمير
من شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته قاعد أبني غرفه ولازلت ماسك طابور علشان عشره اكياس اسمنت من ذو ثلاثه ايام ..
فما بالك لو كنت أبني عماره عز الله الي رحنا فيهاأضيفت بتاريخ 22 Feb 2012 الساعة 01:29 PM بواسطة Azoo -
*
وُشْسَمًه اَليَوْم مّن َالفَضّاوٌهَ حَبيَتْ اَجَمُعْ شّوَيً
صَوُرَ بَمًا اًنَيِ اْحٌبَ اجْمُعّ الْصَوُرّ وُشفَتَ هَالْصِّوُرهّ
يًاعْالٌمَ الِصٌصُورِه ذِي عَجّيّيّيّيّيّييِبِه
تنحْحَحَت بُعيَووْنْهَآ تَتَنِيحّ مَّو بِصِآحِي
حطَيَّتِهَا خَلْفِيَّه لجَهُآزي بَعْد كِذَآ مَدْرِي حَسِّيِت فِيِهَآ شَيّ غْريَيَيَبَ
و صِصصَبَآحكُم تِتَآإحَه مَثلَيُِأضيفت بتاريخ 22 Feb 2012 الساعة 01:34 PM بواسطة Azoo -
أضيفت بتاريخ 22 Feb 2012 الساعة 01:41 PM بواسطة Azoo -
حِينَ نَكونُ مَعطُوبِينْ تَمامًا ثُم نَبتسَمْ فَ نَحنُ نَكِذبُ عَلىَ حُزنِنَا ,
حَينَ نَكونُ كَائِناتٍ مُهَيأةٍ لِ الخَرابْ ثُم نَتحدَثُ عَنِ الأمَلْ ..
فَ نَحنُ نَبيعُ العَطشْ فِ قَوآرِيرَ مِياهٍ مَعدَنيِة !
( سُهيلْ اليَمانيْ )
لآ تغآدر مكآنآ آوُ شخصآ :
وُفيَ قلبك حديَث له !
فكل آلأحآديَث آلمخزنة فيَ صدوُرنآ ..
قد تخنقنآ يَوُمآ
صَبآإحكمِ عطَر ’
أضيفت بتاريخ 23 Feb 2012 الساعة 10:40 AM بواسطة Azoo -
هاَكُم ظِلاليْ
كِلْ مَاصَديتْ | حُشوَ بَه |
إنتوُ ترىْ مَاتِقدرُونْ الا عَلىْ ظِلالِيْ ’
وَصلنِيْ كلآمَ عَنيْ ’
مِنْ شُبآبْ فِيَ الدوآمَ ’
تّدرونَ ليشَ
عَشآنيْ مآ آختلطَ كثيرَ
يطِيروونَ بسسس
عصْآَنَآ
آَلَزَمَآن .؟و كُل حُلُم .. هِقِيْتَه
.( مَآَت ).
و حَنَّآ
../ عطَيْنَآ .. لَكِن ../ حُظُوَظَنَآ
عَيَّت .؟؟
و صرْنَآ
حَدِيْث آَلَجَّرَح .؛/ و آَلِضَيُّق
و آلَدُمعَآت ,
و لَآ نُشَبِّه
// إِلَّا قِصَّة ؛// آَلْحَي وآَلِمَيِّت
كُونْي - هُنا -
فما عُدتْ احتمِل فِكرة [ غياُبك ] عني
تجرعت من - الغيّاب - مايكفي .. !
.......................... مآيكفي
.................................... مآيكفي ’
عرفتُ معنى حِدتُه !
وشراسة قسوتهُ !
عرفت انهُ ليسَ سِوى الموت تساوي فِكرتُه .. !
حُبـاً بالله
- لاتغيّبِ -
فليس في كل مره يبْتِلِعُني فيها الموت
وأَسلَمْ من
نزعتُه .. !
[
يَسْعَد صَبْآكُم جمّيْيْيِيعآ ..!أضيفت بتاريخ 24 Feb 2012 الساعة 03:20 PM بواسطة Azoo -
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.
كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره
لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد
كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت....
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر،
لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما،
وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء.....
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:
ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين....
وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.
وفي أحد الأيام وصف لهعرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله
من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،
فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف
وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
تالم وبكى كثيرا..... فحزن على صاحبه أشد الحزن..
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
و لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه،
ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي.
وهنا كانت المفاجأة!!.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى،
فقد كانت النافذة على ساحة داخلية. . .
صرخ ونادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة
التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه،
فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.
ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك،
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل،
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك.
فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.
وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم:
"وقولوا للناس حسناً........" سورة البقرة ..
مَآعرفتْ أعلقْ عليِهآ ~ لكنْ بكلْ المعِآنيْ (أثرتْ فينيْ ) . .
[LEFT]
تَفآصيل الإعتِيآد / عَظيمة جِدّاً قَد تَغلب الحُب أحيآناً !
فَـ يآ إلهي " لآ تفقدنيّ "مَن تعوّدتَ قُربَهم[/LEFT
أضيفت بتاريخ 24 Feb 2012 الساعة 03:22 PM بواسطة Azoo -
صَباح لا يَزورُه رَحيلُ ولاغِيابْ ’
. . . . . صَبآحُ يَحمِل أكُسجيِناً بِـ عدد آمَانيِآتُنا ’
. . . . [ رباه ] أشَرق مَع شَمسْ اليَوم بَشآئُرتُسعِدنيْ وتُسعِدهُم ’!
طَائِر البِطرِيقْ إذِا أرَاد أنْ يَتزوُج رَمىْ حَجرَا أمَام الأنًثىْ التِيْ اخَتارَها ’
فِإنْ رَغبتْ بَه أمَسكتْ بِأ الحَجرْ وحَصلْ الزَواجَ ’ !
طَلعَ الترقِيمْ فِطرهَـ و لسَىْ موِجوَدَ ’
بسَ جدِ الليْ يتعمَقَ بـ عآلمْ الحَيوانِآتَ يِكتشفَ أشيآءِ عِجيبهَ غريبَهَ ’
^
القنآهَ الوحِيدهَـ الليْ أتآبعَهآ
نِفسيْ أقدمَ خطآبْ شُكرِ لليْ طلعَ بِـ فكَرة تأسِسيهآ
أضيفت بتاريخ 25 Feb 2012 الساعة 01:25 PM بواسطة Azoo -
ماهو ..!
ضروري كلما عشنا فراغٍ عاطفي
نحب من يملا الليالي طيش ويعوّد يخون.
أحياناً ..!
اللاشي راحه .. وأكثر الأشيا " نفي"
خصوصاً ليا راحت أيامك مع اللي مآيجون .!
[]
وَددّتْ مَحآَدثَتْكَ :صَبآحُ اليَومْ ..!
لا أعلّمْ سَببْ إحَتيِآجَيْ لـ/ ذّلكْ رُغَم عِلّميْ بأنَكْ بَعيِدّهَ ..!
تَرقبُينيْ عَينْ حُبِيْ لّكَ فـأغُمضِهآ لئَلا تظّهرْ صَورتكْ
أخَجِلْ مِنَ حنَيِنيْ جِداً عَندّمآ يِطّرقْ بآبْ قلّبِيْ ذآتَ شُوقَ
فَـأوُصِدّ البَابْ بِكُلْ مآ أوُتَيِتْ مِنَ قُوةَ كَيِ لا يزَوُرَنيِ مرّة آخُرىْ
فَـ أنآ لا أمَلُكَ إجَآبِةً لِـ/ قلّبِيْ ..!
( لـ أمَيْ )
طفله .. !
... ويدآإعبهآ السكوت
كل كلمه .. وكل نظرهـ .. وكل حركه
تقولهآ من غير صوت ..!أضيفت بتاريخ 25 Feb 2012 الساعة 01:36 PM بواسطة Azoo -
أَتَخَيْلَك وَسَط فُسْتَان وَمَعَه طَرَحَه
وَأَقُوْل يَابَخَت مَن هُو جَنْبِك بـ بِشْتَه
بِيْكُون هُو يَوْمُهَا مَيِّت مِنالْفَرْحَه
وّبـ أَمُوْت مَع حُلُمِي مَات مَاعشتُه
مفروَض مْن باّب الأَدَب و الإُتيكْيَت
لآ جَـيْت تبُعْد تلـْزمَ أفَضْـل طَريَقـْه
مآهو كَـذاّا طقَت بَرآسْك وصَديتْ
مبَسَوُط واللَيْ هَـآم بَك فَي حَريْـقـَه
للآسٌِِّفْ نْآسٌِِّ تُِِّْتُِِّْهٍَمًكَ وٍلآ تُِِّْعًٍرٌٍفْكَ
وٍكَآنْهٍَ عًٍآرٌٍفْ مًآضًٍيَكَ كَلهٍَ وٍلآ مًتُِِّْآكَدًٍ بٌَِعًٍدًٍ آنْ لكَ مًليَوٍنْ نْكَ هٍَنْآ
سٌِِّآمًحٍّكَ آللهٍَ يَآ مًنْ آتُِِّْهٍَتُِِّْمًنْيَأضيفت بتاريخ 25 Feb 2012 الساعة 01:40 PM بواسطة Azoo -
وﻋَد يْمهَ
ﺂذآ بكَرآ كبَرتْي …
بـ آشْشيلَك مْثل ماكُنتَي تشَشْيليَني
بـ آشَيلَك دآخل عيوٌوَني ووٌسطَ قلَبَي وآْخبيَك
بـ َحنآيَا ﭑﻟرْوح ،
وعَد يْمهَ
ﻟضـَضمَمك ﺤََﺤْﺤﺤَيل لِـ ﭑﺤﺤْضـضْاني
وعَد يْمهَ
ما أتعْب وﻻ أملّ …
وعَد يْمَه
بـتَكونيْن انتْي لوحَدكك آلليْ لهآ آهتم ،
وبگون بذآكْك آلوقْت آنآ لگ يآيمْه أم
أضيفت بتاريخ 25 Feb 2012 الساعة 01:44 PM بواسطة Azoo -
دَائمِاً يَكونْ هُناكْ سِر صَغيرَ مِرميْ فِيَ آخر زَوايَا القَلبْ
.. يَبقىْ هَكذا : ..لا يُحكىْ فقطَ يُبكىّ
اقتباس:لفتني هُنآ فيْ البلاك بيري وفي تويترْ خطأ فادح وشائع بين المغردين. كلمة "يمكن" يكتبها كثيرون على النحو التالي: "يمقن"! هل من تفسير منطقي لهذه الظاهرة؟!
هذآ كَلآم الكآتِبهَ اللبِنآنيهَ سُوزآنْ عليِوآنْ
ردتْ عليهَآ وحدهَ وفهمتهَآ السآالفَه ’
وبعدها ردتْ سُوزآنْ :
اقتباس: شكرًا للأرواح الصديقة في السعودية على توضيحهم لي لظاهرة كلمة "يمقن". ممتنة... ولا تعليق!
بمنتهى الصدق، لا أجد تعليقًا ملائمًا .. مسكينة كلماتنا، مسكينة لغتنا... ولا أرى ما يدعو إلى الضحك في مسخ كلمة!
آكككرهَ هَـ الكِلمهَ أحسَهآ سسسسسآآآمجهَ
و ربعنَآ معَ الخِيلْ يآ شقرآَ . . !
شفتها في الحفل طفلة والحزن غطى جسدها
ذبلت الورده وهي تمسك عليها في يدينه...
ارتعش قلبي ومن يملاه في الدنيا بعدها...
كلمة احبك لمن قلبي يبي يعطي حنينه....أضيفت بتاريخ 25 Feb 2012 الساعة 01:47 PM بواسطة Azoo -
اقتباس:
يلفون ويدورون حول كلمه وحده اوسالفه مايبيلها شرح
اول مره احد يشاركني نفس الراي
والصوره اكثر من رائعه لانها بسيطه والسحر في عيون البنت من جد انت عندك حس فنيأضيفت بتاريخ 29 Feb 2012 الساعة 08:54 PM بواسطة Peace Dove -
اقتباس:ماهو ..!
ضروري كلما عشنا فراغٍ عاطفي
نحب من يملا الليالي طيش ويعوّد يخون.
أحياناً ..!
اللاشي راحه .. وأكثر الأشيا " نفي"
خصوصاً ليا راحت أيامك مع اللي مآيجون .!
[]
وَددّتْ مَحآَدثَتْكَ :صَبآحُ اليَومْ ..!
لا أعلّمْ سَببْ إحَتيِآجَيْ لـ/ ذّلكْ رُغَم عِلّميْ بأنَكْ بَعيِدّهَ ..!
تَرقبُينيْ عَينْ حُبِيْ لّكَ فـأغُمضِهآ لئَلا تظّهرْ صَورتكْ
أخَجِلْ مِنَ حنَيِنيْ جِداً عَندّمآ يِطّرقْ بآبْ قلّبِيْ ذآتَ شُوقَ
فَـأوُصِدّ البَابْ بِكُلْ مآ أوُتَيِتْ مِنَ قُوةَ كَيِ لا يزَوُرَنيِ مرّة آخُرىْ
فَـ أنآ لا أمَلُكَ إجَآبِةً لِـ/ قلّبِيْ ..!
( لـ أمَيْ )
طفله .. !
... ويدآإعبهآ السكوت
كل كلمه .. وكل نظرهـ .. وكل حركه
تقولهآ من غير صوت ..!أضيفت بتاريخ 29 Feb 2012 الساعة 09:01 PM بواسطة Peace Dove -
اقتباس:
وعَد يْمهَ
آذآ بكَرآ كبَرتْي …
بـ آشْشيلَك مْثل ماكُنتَي تشَشْيليَني
بـ آشَيلَك دآخل عيوٌوَني ووٌسطَ قلَبَي وآْخبيَك
بـ َحنآيَا ﭑلرْوح ،
وعَد يْمهَ
لضـَضمَمك حََحْححَيل لِـ ﭑححْضـضْاني
وعَد يْمهَ
ما أتعْب وﻻ أملّ …
وعَد يْمَه
بـتَكونيْن انتْي لوحَدكك آلليْ لهآ آهتم ،
وبگون بذآكْك آلوقْت آنآ لگ يآيمْه أم
أضيفت بتاريخ 29 Feb 2012 الساعة 09:05 PM بواسطة Peace Dove -
اقتباس:
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.
كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره
لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد
كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت....
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر،
لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما،
وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء.....
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:
ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين....
وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.
وفي أحد الأيام وصف لهعرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله
من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،
فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف
وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
تالم وبكى كثيرا..... فحزن على صاحبه أشد الحزن..
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
و لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه،
ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي.
وهنا كانت المفاجأة!!.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى،
فقد كانت النافذة على ساحة داخلية. . .
صرخ ونادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة
التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه،
فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.
ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك،
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل،
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك.
فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.
وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم:
"وقولوا للناس حسناً........" سورة البقرة ..
مَآعرفتْ أعلقْ عليِهآ ~ لكنْ بكلْ المعِآنيْ (أثرتْ فينيْ ) . .
[LEFT]
تَفآصيل الإعتِيآد / عَظيمة جِدّاً قَد تَغلب الحُب أحيآناً !
فَـ يآ إلهي " لآ تفقدنيّ "مَن تعوّدتَ قُربَهم[/LEFT
أضيفت بتاريخ 29 Feb 2012 الساعة 09:14 PM بواسطة Peace Dove -
أضيفت بتاريخ 29 Feb 2012 الساعة 09:17 PM بواسطة Peace Dove -
أضيفت بتاريخ 01 Mar 2012 الساعة 10:56 AM بواسطة Azoo -
يَا منْ أغرقتُ فرعونَ وخسَفت بِقاروُن ’
وأهلكتَ عاد بِالريّح وثمّود باِلصيّحة ’
. . . اقصُم ظهرْ بشَار ومنْ أعِانه
. . . عاجلاً غير آجلٍ يا ربْ العالمينْ
نَمضيْ وتمضيْ السنينَ ’ وأيآمنآ تعبقَ بذكرآهُم
على سَواحِل الذكِرياتْ نسَير ’ وقُلوبنآ تنبضْ محبّه وشوقآ لهم ’
فَمآ أصعبْ العيشَ بدونهمَ ’ و قد كُنآ بهمَ نستنشقَ نسآئمَ الافرآحَ ’
و لكنْ هذآ القدرْ المكتُوبْ من خآلقْ الكونَ والحيآهَ ’
يَرحلونَ ويوجعِنآ رحيلهُمَ ’ نبكيْ ونصَرخَ وهكذآ دورة الحيآهَ ’
نتوكأ شُرفآتْ الحنينْ لهمَ ’ و الدمعَ يفرَ منَ أعيننَآ كلمَآ أخذنآ الشَوقَ لهُم ’
يَ ترىْ هلْ يشعُرونْ بنآ !!
هلْ يسمعَونْ آهآتنَآ و أنيننَآ !!
هلْ يفرحَونَ كلمآ آسعدتنآ الحيآهَ !!
. . هل و هل و هل . . دُونَ أملٍ , فيْ أن يعودوَآ لآنهمَ السآبقونَ
و نحنَ من سيتبعهُم َ, لآنهمَ لم يرحلَوآ لنبقىَ , !
همَ فقطَ (سبقونَآ ) . . !
يَ ربْ آسكنهُم جنآتكَ ’
صَبآآآآحْكُم راَحْة بآآآآآل مَن الرْحُمنَأضيفت بتاريخ 01 Mar 2012 الساعة 10:58 AM بواسطة Azoo -
أضيفت بتاريخ 01 Mar 2012 الساعة 10:59 AM بواسطة Azoo