واذا أشتهى أحد من أهل الجنة الولد ( الأنجاب ) أعطاه الله برحمته كما يشاء وهذه رحمة لمن حرم الأنجاب فى الدنيا ولمن يحرمها أيضا أذا شاء .
لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ( الزمر -34 )
قال صلى الله علية وسلم ( اذا اشتهى المؤمن الولد فى الجنة كان حمله , ووضعه , وسنه " اى نموه الى السن الذى يرغبه المؤمن " فى ساعة كما يشتهى ) .
....
هذه المعلومة أأأول مرة أأأسمع عنهااا
ياارب ماأأأكرمك حرمهم نعمة الابنااء في الدنيااا فعوضهم في الآخرة
الجنه
فيهااا مالا عين رأأأت ولا أأذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
اللهم أأأجعلنا من أأأهلها
...
شايفه وعايفه
الله يكتب لك الأجر