إنحصرت ثقافتهم في (الشَعر) بين رهان أشناب وإهتمام بسكسوكات متناسين العلامات الفارقة في الوجوه
,
،
المشكله هذا الآدمي تجاوز حدود الغباء المعقول واللامعقول تعدى حدود الأدب الذي لايعرفه ولم يتربى يوم عليه مهما تدق وتلمح وتصرح فيه أحمق لايستفيد ولا يفهم ولا يتعلم
بإختصار إنه الــــبـــــلــــــيـــــــــد أو كما لقبه القرشي في مقال سابق
( أبــــو غـــوايـــــــه )
آفة الأدب الإعلامي واللا إعلامي
|