رد: اشواك سوء الظن وزهور حسن الظن
الحقيقة التي يظل يعاني منها الكثيرين هي إختيار طريق قد يهلك القلب والعقل ويتهالك معها المزيد من مشاعر عدم الثقة والرقي بالتعامل الإجتماعي يجب أن يكون مبني في أغلب ظروفه على زهوره الظنية وليست أشواكه الظنية أيضاً التي بالفعل قل ما تجد دهوراً المحمل الخير لدى طبقات المجتمع ..
لكن لازلت أقول هناك أسباب لسوء الظن لدنيا أو سبب وحيد منها/
1/قلة الإطلاع على الكتب التي تفصل حسن الظن دينياً وإجتماعياً.
2/أنتشارة في بعض المجتمعات الأكثر بعداً عن معالم الدين.
3/الفراغ الغير منشغل في أوقاته .
4/صديق السوء الذي يولد لديك الكثير من الرغبة والشحن السلبي في نوايا الأخرين.
5/البعض من النساء عندما تكون داخل كيان زوجها أو أسرتها فيبدأ التأثير السلبي تجاه الرجل وهذا غالباً ما يفقد الرجل إتزانه الظني فلو المرأة حملت الضد لسوء الظن لحملت الكثير على الإصلاح في مجتمعاتها لأنها حلقت تأثير داخل كياناتها الأسرية وقد يحدث العكس ولكنه أقل تأثيراً في إعتقادي.
واتمنى هذه النقطة أن لا تثير النساء .
كيف تحسن الظن :
1/الدعاء.
2/ إلتماس الأعذار لكل قريب أو بعيد لأن ذلك يريح النفس .
3/لا تزكي على الله أحد مهما يكون.
4/ قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
سيمفونية مرتوية..((الظن أما أن تهلك صاحبها في مهاوي الشكوك أو تسعد صاحبها في ظلال النوايا الجيدة)).
صورة جميلة إرتبطت بواقع أليم ,,شكراً لطرحكم.
|