ينتاب الكثير حينما يحدث له موقفاُ ما إساءة الظن بالشخص
وتفسير وتحليل لاأساس له من الصحة بأن يقول كان يرمي لكذا وكذا وأنا لو لم أكن ذكياً لما فهمت مغزاه ولكن فالغالب نجد أن هذا البريء المتهم مظلوم وما بدر منه كان بحسن نية لاأكثر فقد خانه التعبير او خانه حسن التصرف
فحصل منه مايزعج الآخر
وانا للأسف من هذا النوع الذي يسيء الظن كثيراً وكثيرامااظلم وينزعج مني الكثير
لكني احاول دائما إحسان الظن لنفسي أولا لكي لاأظلم غيري
ولكي أٌجهد عقلي بتفكير لاصحة له
موضوع حساس وجميل
تقبل شكري وامتناني