خُلق قلما تجده في سفاه العقول الان ذكرتني بذالك الاعرابي الذي تبول في المسجد وصاح فيه الصحابه الا رسول الله كان احلمهم به ولم يصرخ في وجه ولم يزجره لان الرسول صلى الله عليه وسلم يراعي الطبيعه المجتمعيه او البيئيه للاعرابي فهو متعود ان يتبول في الصحرى في اي مكان
اما في هذا الزمن فالمحافظه على مشاعر بعضنا تكاد تكون مفقوده حتى عندما يتعثر شخص في الطريق يضحك الناس هوا تعثر وكاد ينكسر وهم يضحكون لم يقل نكته ولم يتصنع اضحاكهم
لا اقول سوى اللهم كما احسنة خَلقنا احس خُلقنا